- والقصة لم تكتملْ، أبحث لها
عن كلماتٍ حتى أكملها.
ناجيتُ الكلماتِ أمسِ فلم تقبل.
فقلتُ: لِمَه؟
فرأيتُ عليها صمتًا رهيبًا.
فعلمتُ أنها الغيرة!
ثم ناديتُ حُروف الجن وأشعارَها، قالتا: أتينا طائعين!
وكاشفةٍ عن ساقها خلفَ بابــــــــــــــها ... عِنادًا وتَسقي الماءَ مَن كــــــان ساقيَا
تُضاحــــكُ جِيرانًا لهــــــا وأحِبَّــــــــــةً ... ولستُ على أطمــــــاع نفســيَ ظاميَا
فقَرَّبْتُ منهـــــــا واستلمتُ إناءَهـــــــــا ... وكان علــى حِنَّائــــــها الطَّرْفُ حانيَا
وما بي شرابٌ والهـــوى يُظمـئُ الفتى ... إذا طَرِبَ الخلخـالُ واهتــــــــزَّ حاديَا
فقلتُ: ألا تَسْقين؟ قالت: أمـــا ارتوى؟ ... فقلتُ: كـــأن المــــــــــاءَ زاد صَدائيَا
فقالت: إذَنْ لا تَسْــــــــقِ عينَــكَ ماءَنا ... إذَا الـرُّوحُ عطشى لــن يُغيثَــك مائيا
فقلتُ لها: إني أريــــدُ سِقايـــــــــــــــةً ... فقالت: غدًا لَوْمَا تُلاقـــــــي جَهــــازيَا
ناجيتُ الكلماتِ أمسِ فلم تقبل.
فقلتُ: لِمَه؟
فرأيتُ عليها صمتًا رهيبًا.
فعلمتُ أنها الغيرة!
ثم ناديتُ حُروف الجن وأشعارَها، قالتا: أتينا طائعين!
وكاشفةٍ عن ساقها خلفَ بابــــــــــــــها ... عِنادًا وتَسقي الماءَ مَن كــــــان ساقيَا
تُضاحــــكُ جِيرانًا لهــــــا وأحِبَّــــــــــةً ... ولستُ على أطمــــــاع نفســيَ ظاميَا
فقَرَّبْتُ منهـــــــا واستلمتُ إناءَهـــــــــا ... وكان علــى حِنَّائــــــها الطَّرْفُ حانيَا
وما بي شرابٌ والهـــوى يُظمـئُ الفتى ... إذا طَرِبَ الخلخـالُ واهتــــــــزَّ حاديَا
فقلتُ: ألا تَسْقين؟ قالت: أمـــا ارتوى؟ ... فقلتُ: كـــأن المــــــــــاءَ زاد صَدائيَا
فقالت: إذَنْ لا تَسْــــــــقِ عينَــكَ ماءَنا ... إذَا الـرُّوحُ عطشى لــن يُغيثَــك مائيا
فقلتُ لها: إني أريــــدُ سِقايـــــــــــــــةً ... فقالت: غدًا لَوْمَا تُلاقـــــــي جَهــــازيَا
تعليقات
إرسال تعليق