- شئنا أم أبينا -نحن القاعدين على الكراسيِّ خلف الشاشات- فإن مقاتلي تنظيم
الدولة يُلحقون الخسائر الفادحة بالقوات الإيرانية المحتلَّة وشركائها من
ميليشيَّات الرافضة التي تأخذ أسماء مختلفة "الجيش العراقي، الحشد الشعبي..."،
تكريتُ شاهدةٌ على مصرع العشرات من هؤلاء المجرمين على أيدي المسلمين
سواءٌ منهم
أتباعُ التنظيم أو المدافعون عن بلادهم وأعراضهم وأنفسهم من
إخوانكم أهل السنة في
تلك الربوع.
فرجاءً؛ اُدعُوا بالنصر وإلا فالسكوت أولى من التثبيط، إذ التثبيط نفاقٌ أصفرُ!
ذكره ربُّكم في القرآن باسم "المرجفون في المدينة"!
ومن إدلب في الشام؛ مقتل أربعة قادة كبار في جبهة النصرة منهم القائد العام
أبو
همام الشامي -رحمة الله عليهم-، وذلك في غارة لطائرة من دون طيَّارٍ...
بالتأكيد هي من قِبَل الحلف الصليبي المُوالي للنظام النُّصَيْريِّ!
تعليقات
إرسال تعليق