- الحقُّ؛ إما طبيعيٌّ أو شرعيٌّ أو عُرْفيٌّ.
والحقُّ العرفيُّ خاضعٌ لأحد هذين.
والطبيعيُّ كالحق في الحياة والتصرُّفات الطبيعية مثل: السير والمَرَح والكلام والأكل والزواج والتموُّل.
والشرعيُّ إمَّا ضابطٌ للحقوق الطبيعية، أو زائدٌ عليها زيادةَ إكرامٍ لهذا الجنس الإنسانيِّ مثل: الميراث وحقوق المسلم على أخيه المسلم.
والعدالة هي إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ حقَّهُ، فإن غابت السلطة الشرعية التي تحكم بالقانون الإسلامي فعلى الأقل؛ يجب أن تحفظ السلطة القضائيَّةُ الحقوق الطبيعية للأفراد، وإلا فإن غيابَ العدالة -في أدنى مقاديرها وهي ضمان الحق الطبيعي- يُفضي إلى الظلم، والظلم يعني: أن يتَّهم من شاء بما شاء.
فإذا كان الظالمُ قويًّا والمداهنةُ على أَوْجِها؛ كان باطنُ الأرض خيرًا من ظهرها !!
والحقُّ العرفيُّ خاضعٌ لأحد هذين.
والطبيعيُّ كالحق في الحياة والتصرُّفات الطبيعية مثل: السير والمَرَح والكلام والأكل والزواج والتموُّل.
والشرعيُّ إمَّا ضابطٌ للحقوق الطبيعية، أو زائدٌ عليها زيادةَ إكرامٍ لهذا الجنس الإنسانيِّ مثل: الميراث وحقوق المسلم على أخيه المسلم.
والعدالة هي إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ حقَّهُ، فإن غابت السلطة الشرعية التي تحكم بالقانون الإسلامي فعلى الأقل؛ يجب أن تحفظ السلطة القضائيَّةُ الحقوق الطبيعية للأفراد، وإلا فإن غيابَ العدالة -في أدنى مقاديرها وهي ضمان الحق الطبيعي- يُفضي إلى الظلم، والظلم يعني: أن يتَّهم من شاء بما شاء.
فإذا كان الظالمُ قويًّا والمداهنةُ على أَوْجِها؛ كان باطنُ الأرض خيرًا من ظهرها !!
تعليقات
إرسال تعليق