- عالمٌ لغويٌّ وُلِد تُرْكِيًّا ونَشَأ بَغداديًّا وبَرَع أندَلُسِيًّا.
____________________________________
إنه أبو عليٍّ القالي وهو إسماعيل بن القاسم الذي ولد سنة 280هـ في بلدة يقال لها "ملازجرد" التي تقع الآن في تركيا، وقضى 25 سنةً طالبًا ومدرِّسًا للعلم في بغداد التي كانت تعاني من أزمات اقتصادية كبيرة، ثم لحق بالأندلس لأن بني أميَّة قاموا باستدعائه -كما يقال- حين اشتهر بالبراعة في علوم العربية، ويقال: بل لجأ إلى الأندلس طلبًا لرغد المعيشة وقصْدًا في نشر العلم الذي يبدو أنه لم يجدْ له أثرًا في بغداد!
وفي رحلته تلك إلى المغرب كان قد دخل كلًّا من حاضرتَيْ القيروان وبجاية.
____________________________________
إنه أبو عليٍّ القالي وهو إسماعيل بن القاسم الذي ولد سنة 280هـ في بلدة يقال لها "ملازجرد" التي تقع الآن في تركيا، وقضى 25 سنةً طالبًا ومدرِّسًا للعلم في بغداد التي كانت تعاني من أزمات اقتصادية كبيرة، ثم لحق بالأندلس لأن بني أميَّة قاموا باستدعائه -كما يقال- حين اشتهر بالبراعة في علوم العربية، ويقال: بل لجأ إلى الأندلس طلبًا لرغد المعيشة وقصْدًا في نشر العلم الذي يبدو أنه لم يجدْ له أثرًا في بغداد!
وفي رحلته تلك إلى المغرب كان قد دخل كلًّا من حاضرتَيْ القيروان وبجاية.
تعليقات
إرسال تعليق