- "داعش" تجعل شعارها الكفر بالله العظيم!
يفرح هؤلاء الغوغاء بدولتهم المنافقة التي لم تنشأ إلا على عظام الأبرياء وصرخات الثكلى ودماء المظلومين وأموال مغتصبة ودعم صليبي صهيوني رافضي لم يعُد خافيًا على أحد، وفوق كل ذلك يرفعون شعار الكفر بالله والشرك به سبحانه وتعالى فيقولون: "الدولة باقية وتتمدد"!!
وقد قال الله تعالى ردًّا على هذه المقولة الكافرة: "كلُّ مَن عليها فان، ويبقى وجهُ ربِّكَ ذو الجلال والإكرام"، وهذا إن دلَّ فإنما يدلُّ على أحد شيئين:
1- الجهل بمبادئ العقيدة الإسلامية التي دَاَبًا يشغِّبون على المسلمين بها ويكفِّرونهم بها، فهم يجهلون ما "لا يُعذَرُ أحدٌ به"، ولو كُنَّا مثلهم لرميْناهم بالشرك الأكبر!
2- والآخَر هو: الإيغال في إظهار "النفاق"، وأنهم أصبحوا لا يستحْيُون من النطق بالكفر وتعليم أتباعهم وأولادهم ونسائهم الكفرَ بالله العظيم!
ولا تزال "داعش" حربًا على الإسلام والمسلمين.
يفرح هؤلاء الغوغاء بدولتهم المنافقة التي لم تنشأ إلا على عظام الأبرياء وصرخات الثكلى ودماء المظلومين وأموال مغتصبة ودعم صليبي صهيوني رافضي لم يعُد خافيًا على أحد، وفوق كل ذلك يرفعون شعار الكفر بالله والشرك به سبحانه وتعالى فيقولون: "الدولة باقية وتتمدد"!!
وقد قال الله تعالى ردًّا على هذه المقولة الكافرة: "كلُّ مَن عليها فان، ويبقى وجهُ ربِّكَ ذو الجلال والإكرام"، وهذا إن دلَّ فإنما يدلُّ على أحد شيئين:
1- الجهل بمبادئ العقيدة الإسلامية التي دَاَبًا يشغِّبون على المسلمين بها ويكفِّرونهم بها، فهم يجهلون ما "لا يُعذَرُ أحدٌ به"، ولو كُنَّا مثلهم لرميْناهم بالشرك الأكبر!
2- والآخَر هو: الإيغال في إظهار "النفاق"، وأنهم أصبحوا لا يستحْيُون من النطق بالكفر وتعليم أتباعهم وأولادهم ونسائهم الكفرَ بالله العظيم!
ولا تزال "داعش" حربًا على الإسلام والمسلمين.
تعليقات
إرسال تعليق