- نصوص العلماء والحكماء والأدباء والشعراء والزعماء مع شرفهم وعظمتهم؛ فلن
تكون مثل نصوص الوحيين، لذا فلا ينبغي لنا أن نجعلها في مستوى النص النبوي
بلهَ القرآنيِ!
فلتكن معرَّضةً للنقد، وليكن من يعارضها شخصًا محترمًا لا كافرًا ولا منافقًا!!!
فلتكن معرَّضةً للنقد، وليكن من يعارضها شخصًا محترمًا لا كافرًا ولا منافقًا!!!
تعليقات
إرسال تعليق