- شيخنا الأستاذ محمد علي فركوس له معرفة واسعة
بما يدور في دهاليز قصر المرادية، وهو بإصداره للبيان ومشاركته في تحريره يناقض نفسه
أشدَّ المناقضة، لأن موقفه الشخصيَّ كان مخالفًا لما تضمَّنه بيان العار.
الأستاذ محمد فركوس له انتقادات شديدة لكل الأنظمة الجزائرية
من عهد الراحل هواري بومدين؛ لا أدري لماذا حشر نفسه في زمرة من يثبتون عروش الطغاة؟!
المصلحة؟ أي مصلحة في بقاء هذا المريض جاثما على صدر الشعب؟!
تعليقات
إرسال تعليق