الجزائر أو المغرب الأوسط جزءٌ من المغرب الإسلامي الكبير، محمديَّةٌ أمويَّةٌ عبَّاسيَّةٌ رستميَّةٌ إدريسيَّةٌ أغلبيَّةٌ زِيريَّةٌ حمَّاديَّةٌ مُوحِّديَّةٌ زيَّانيَّةٌ عثمانيَّةٌ عربيَّةٌ أمازيغيَّةٌ لم يحاربْ أبناؤها إلا دولتين خبيثتين في القديم والحديث:
• حاربوا الغزوَ العُبيديَّ الرافضيَّ، وأفتى كل علمائنا آنذاك -من المالكية وأهل الحديث- بوجوب القتال ضد الشيعة قولًا واحدًا وهبَّ كلُّ المسلمين الجزائريين تلبيةً لنفير الفقهاء حتى أسقطوا حكم الشيعة واستتبَّ الأمر لأهل الحق.
• وحاربوا الغزوَ الفرنسيَّ الصليبيَّ، واتَّحد الشعب وجيش التحرير ومن ورائهم جمعية العلماء المسلمين والزوايا القرآنية وأهل السياسة والفكر لدحر الوجود الفرنسي الأوروبي الخبيث في هذه الأرض الطيبة حتى استببَّ الأمر لهم.
لذا؛ لم ولن يقبلَ أيُّ جزائريّ حُرٍّ مفتخِرٍ بماضيِهِ العربي الأمازيغي الإسلامي - لن يقبلوا أبدًا ما جاء في خطاب الرئاسة الذي وصف الوجود الأموي والعباسي بالاستعمار وقرنه بالاستعمار الفرنسي، ولن يقبلوا كلمة خبيثة صدرت من "أحمد أويحي" زعيم حزب "RND" الذي قال: "أجدادُنا كانوا شيعةً"، وهتان الكلمتان الخبيثتان داحرتان خاسئتان، والشعب الجزائريُّ لهُما بالمرصاد ... وسيعلم الذين ظلموا أيَّ منقلب ينقلبون!
• حاربوا الغزوَ العُبيديَّ الرافضيَّ، وأفتى كل علمائنا آنذاك -من المالكية وأهل الحديث- بوجوب القتال ضد الشيعة قولًا واحدًا وهبَّ كلُّ المسلمين الجزائريين تلبيةً لنفير الفقهاء حتى أسقطوا حكم الشيعة واستتبَّ الأمر لأهل الحق.
• وحاربوا الغزوَ الفرنسيَّ الصليبيَّ، واتَّحد الشعب وجيش التحرير ومن ورائهم جمعية العلماء المسلمين والزوايا القرآنية وأهل السياسة والفكر لدحر الوجود الفرنسي الأوروبي الخبيث في هذه الأرض الطيبة حتى استببَّ الأمر لهم.
لذا؛ لم ولن يقبلَ أيُّ جزائريّ حُرٍّ مفتخِرٍ بماضيِهِ العربي الأمازيغي الإسلامي - لن يقبلوا أبدًا ما جاء في خطاب الرئاسة الذي وصف الوجود الأموي والعباسي بالاستعمار وقرنه بالاستعمار الفرنسي، ولن يقبلوا كلمة خبيثة صدرت من "أحمد أويحي" زعيم حزب "RND" الذي قال: "أجدادُنا كانوا شيعةً"، وهتان الكلمتان الخبيثتان داحرتان خاسئتان، والشعب الجزائريُّ لهُما بالمرصاد ... وسيعلم الذين ظلموا أيَّ منقلب ينقلبون!
تعليقات
إرسال تعليق