1- هناك مرض في شمال إفريقيا يسمى "#متلازمة_البربرية"، ويعني حالة نفسية شديدة التعقيد ولا يمكن التوصل إلى تفكيكها، وهذا رَصْدٌ لبعض الظواهر والأعراض في المصابين بهذه المتلازمة:
• الحقد على العرب من دون أي سبب معقول، ولكنه يشبه حقد الضرة على ضرتها.
• ضياع الهوية بين هويات متناقضة وسحيقة.
• يمتلكون مشروعا وحيدا هو مشروعٌ عدميٌّ بامتياز ويتمثل في الحقد.
• اللغة التي يستعلمونها هي اللغة العربية لأنها الوحيدة التي تجعلهم يعبرون عما في أنفسهم بحُرِّيَّة.
• النفور من اللغة الأمازيغية ومن حرف التافيناغ لأنهم يرون فيه الحقيقةَ التي تؤرقهم وهي: لا ماضيَ ولا حاضرَ ولا مستقبلَ إلا في ظل مستعمِرين لا يهتمُّون لهم.
2- الفرنسية لغةٌ عريقة وقد حفِظتْ لنا آداب الشعوب الأوروبية، وهي من أرقى اللغات وأوسعها .. العيبُ ليس في اللغات أبدًا .. العيبُ في سِفْلة القوم الذين تركوا لغتهم وسرقوا لغات غيرِهِم حتى انسلخوا من تاريخهم ومن هُوِيَّتهم .. هؤلاء شرُّ الخليقة .. لأن "الخيانة والحقارة" تمثَّلتْ فيهم ولم تَعْدُ غيرَهم .. نحن نصفهم بالخيانة، وأعداؤنا يصفونهم بالحقارة .. وكفى بهذا عِبرة لأولي النُّهَى !!
3- يسألني الفيسبوك ماذا أتمنى؟
أتمنى رصاصةً لا تخطئ رأس هذه الجُرَذ "حدة حازم" بنت فرنسا والتي تدافع عن الوزيرة المتصهينة "نورية بن غبريط"، ولا تزال تنبح ضد الإسلام والمسلمين مستغلةً قصة#الأستاذة_صباح بنت الأحرار المجاهدين الذين طردوا فرنسا والذين أخطأوا حين لم يطردوا أبناء فرنسا.
لم أكن عنيفًا حين تمنيتُ رصاصة تصيب رأس هذه المرأة؛ لأني استعرتُ عبارتَها -فقط- حيث كتبتْ مقالةً في عمودها "أساطير" بجريدة "الفجر" قائلة في آخره في خطابها لـ"بن غبريط": "اضربي سيدتي بقوة، لكن في الهدف المسطر ولا تضيعي رصاصاتك لقتل جرذان!"، هكذا هي عقلية المتنوِّرين المتحرِّرين، وهذا هو قاموسهم "القتل، الرصاص، الجرذان"!!
لعلكم تتذكرون معي عبارة القذافي ضد المعارضة الليبية حين وصفهم بـ"الجرذان"، وعبارة مفتي العسكر المصري حين أمر السيسي بقتل الإخوان قائلا: "اضرب في المليان"، لتدركوا أنها مدرسة واحدة شرقًا ومغربا ..
#حدة_حازم_كلبة_فرنسا
#متلازمة_البربرية
4- وفي مقالتها بعنوان: "أميرة، وثقافة الكراهية" تقول كلبة فرنسا: "ألم يقل أحد الصحابة: اضرب زوجتك، فإن لم تكن أنت تعرف لماذا، فهي تعرف”.
هكذا تكذب أمام الملإ، وتتهم الصحابة بأنهم كانوا ضد "المرأة"، ولا نجد أحدًا من "الإسلاميين" في الجزائر ممن لهم جرائد ومجلات ومواقع وصفحات مشهورة يتكلم عنها ويُحَذِّرُ من الكفر الذي تُسوِّد به صفحات جريدتها المخذولة .. هذا زمن الصدع .. من لم يصدع بالحقِّ انصدع!
• جهة الشرع، فقد نزل بها أشرفُ كتابٍ على أشرف نبيٍّ، ومن كان في قلبه اغتياظٌ على العربية ففي قلبه وَدَكٌ آخَرُ من وَدَكِ المنافقين على الإسلام.
• الحقد على العرب من دون أي سبب معقول، ولكنه يشبه حقد الضرة على ضرتها.
• ضياع الهوية بين هويات متناقضة وسحيقة.
• يمتلكون مشروعا وحيدا هو مشروعٌ عدميٌّ بامتياز ويتمثل في الحقد.
• اللغة التي يستعلمونها هي اللغة العربية لأنها الوحيدة التي تجعلهم يعبرون عما في أنفسهم بحُرِّيَّة.
• النفور من اللغة الأمازيغية ومن حرف التافيناغ لأنهم يرون فيه الحقيقةَ التي تؤرقهم وهي: لا ماضيَ ولا حاضرَ ولا مستقبلَ إلا في ظل مستعمِرين لا يهتمُّون لهم.
2- الفرنسية لغةٌ عريقة وقد حفِظتْ لنا آداب الشعوب الأوروبية، وهي من أرقى اللغات وأوسعها .. العيبُ ليس في اللغات أبدًا .. العيبُ في سِفْلة القوم الذين تركوا لغتهم وسرقوا لغات غيرِهِم حتى انسلخوا من تاريخهم ومن هُوِيَّتهم .. هؤلاء شرُّ الخليقة .. لأن "الخيانة والحقارة" تمثَّلتْ فيهم ولم تَعْدُ غيرَهم .. نحن نصفهم بالخيانة، وأعداؤنا يصفونهم بالحقارة .. وكفى بهذا عِبرة لأولي النُّهَى !!
3- يسألني الفيسبوك ماذا أتمنى؟
أتمنى رصاصةً لا تخطئ رأس هذه الجُرَذ "حدة حازم" بنت فرنسا والتي تدافع عن الوزيرة المتصهينة "نورية بن غبريط"، ولا تزال تنبح ضد الإسلام والمسلمين مستغلةً قصة#الأستاذة_صباح بنت الأحرار المجاهدين الذين طردوا فرنسا والذين أخطأوا حين لم يطردوا أبناء فرنسا.
لم أكن عنيفًا حين تمنيتُ رصاصة تصيب رأس هذه المرأة؛ لأني استعرتُ عبارتَها -فقط- حيث كتبتْ مقالةً في عمودها "أساطير" بجريدة "الفجر" قائلة في آخره في خطابها لـ"بن غبريط": "اضربي سيدتي بقوة، لكن في الهدف المسطر ولا تضيعي رصاصاتك لقتل جرذان!"، هكذا هي عقلية المتنوِّرين المتحرِّرين، وهذا هو قاموسهم "القتل، الرصاص، الجرذان"!!
لعلكم تتذكرون معي عبارة القذافي ضد المعارضة الليبية حين وصفهم بـ"الجرذان"، وعبارة مفتي العسكر المصري حين أمر السيسي بقتل الإخوان قائلا: "اضرب في المليان"، لتدركوا أنها مدرسة واحدة شرقًا ومغربا ..
#حدة_حازم_كلبة_فرنسا
#متلازمة_البربرية
4- وفي مقالتها بعنوان: "أميرة، وثقافة الكراهية" تقول كلبة فرنسا: "ألم يقل أحد الصحابة: اضرب زوجتك، فإن لم تكن أنت تعرف لماذا، فهي تعرف”.
هكذا تكذب أمام الملإ، وتتهم الصحابة بأنهم كانوا ضد "المرأة"، ولا نجد أحدًا من "الإسلاميين" في الجزائر ممن لهم جرائد ومجلات ومواقع وصفحات مشهورة يتكلم عنها ويُحَذِّرُ من الكفر الذي تُسوِّد به صفحات جريدتها المخذولة .. هذا زمن الصدع .. من لم يصدع بالحقِّ انصدع!
5- هل تريد أن تقتل شخصا ببضع كلمات فيموت أمامك وتدفنه دون أن تريق قطرة دم واحدة؟
الأمر سهل؛ هؤلاء "البربر" الحاقدون على العرب والعربية والإسلام، إذا سمعوا منك كلمة عن فضل العربية وتأثيرها في اللغات العالمية في المشرق والمغرب فسيموتون فورًا ويمكنك دفنهم أو تركهم جيفة تاكلها الكلاب ويطوف عليها الغراب!!
6- فضل العربية من جهتين:
• جهة الوضع، فهي أثرى لغة وأكثرها اشتقاقيةً ومرونةً حيث لا تدانيها أيُّ لغةٍ في ذلك، وسعتها من جانب محافظتها على الحروف القديمة وتوفُّرها على الإعراب، ومرونتها من حيث سلاسة التحريك للمواضع الإعرابية.• جهة الشرع، فقد نزل بها أشرفُ كتابٍ على أشرف نبيٍّ، ومن كان في قلبه اغتياظٌ على العربية ففي قلبه وَدَكٌ آخَرُ من وَدَكِ المنافقين على الإسلام.
7- نقول لهؤلاء "البربر" -وإنما اخترتُ كلمة بربر لأنها تليق بأبناء فرنسا الكارهين للعروبة والإسلام، وفرنسا هي التي تصفهم دومًا بصفة البربر فلا داعي لأن يغضبوا علينا-؛ نقول لهم:
أين لغتكم؟ وأين حرفكم؟ من أراد منكم أن يهجو العرب فلا يهجُنا بلساننا، وليكتب بـ"بربريَّته" وبـ"تافيناغِهِ"، ولا يكتب بحرفنا ولا بالحرف اللاتيني، وليتخلَّصْ من الكمِّ الهائل للمفردات العربية في "بربريَّته"، وحينها يمكننا أن نحترمه إذا احترم لغته، أما أن يكتب بالعربية ويستمتع برونقها ليهجو ويزدريَ بالعرب فلا نملك إلا الدعاء له بالشفاء.
8- ألف تحية لـ #الأستاذة_صباح التي تكلمتْ بعربية سليمة ولسان فصيح، وتحية لكل المعجبين بعينيها الجميلتين، الحمد لله أنها أمازيغية حرة بنت الأوراس أين اندلعت شرارة الثورة المجيدة ضد الاحتلال الفرنسي ... آهِ يا أوراس! كم تركتَ بجانبك بعض الخونة الذي لم يطهرهم لا الجافيل ولا الغريزيل !!
9- تحية للمبتدإ والخبر، ولكل العرب والعجم والبربر، ومن وافقهم من ذي السلطان الأكبر!
كلمتي إلى شعوب الأرض كلها؛ أنتم ترابٌ في تراب، ليس منكم أحدٌ خُلِقَ من مياه الذهب أو خيوط الفضة أو نُشارة اللؤلؤ، إنما خُلِقْنا من أترِبةٍ وطين وصلصال كالفخَّار.. فلا داعِيَ للفَخَار!
10- كلُّ من نبح ضد #الأستاذة_صباح فهو مجرد غُبروطٍ من الغباريط الذين لم يجدوا كيف يُخرجون غيظهم، وسوف تجدهم سعداء بما ستقوله الوزيرة المتصهينة "نورية بن غبريط" التي تفسد المنهاج الدراسي يومًا بعد يومٍ، هؤلاء الخونة هم الذين يجعلون أبناءَ الوطن يؤجِّلون فرحة الاستقلال عن فرنسا إلى حين!!
تعليقات
إرسال تعليق