- إنه يتخوَّث فقط، لأني حين كنت أبحث عنه وأوشكتُ
على القبض عليه فرش السجّادة... ولكن تلك الكرة جعلتْني أدرك أنه لم يكن يصلي وإنما
ليكسب تعاطفي معه !!
هذا ابني "خُزَيْمَة"... لم يعرف أني أشتاق لقصِّ
شَعْره كما هو مشتاق للَّعب بشَعْر والدته !!
هي تحبُّ ذلك؛ بينما أنا أمارس الغيرةَ في أوقات اللعب
!!
تعليقات
إرسال تعليق