قلتُ فيما لم يسبقني إليه أحد من الشعراء:
الصومُ جفَّ منــابعـي ... والحبُّ زاد الطيـــن بَلَّه
فاعجبْ لماءٍ ليس يُرْويني ولكــــــنْ فيــــــــه علَّه
ظمأٌ على ظمإٍ فهل لي شَربةٌ مِــــــن مـــــــاء فُلَّه؟!
فسألني أحد الصعاليك: من هي فلة؟ قلت: أعرفُ رسْمَها لا اسْمَها،
فبُهِتَ الذي تصعلك!!
تعليقات
إرسال تعليق