- قلتُ فيما لم
يسبقني إليه أحدٌ من صعاليك الشعراء:
نبيتُ مـــع الوســادةِ
كلَّ ليلٍ ... كم احتملتْ حماقـتَـنــا الوسادة
نريدُ لهـا طلاقًا
دونَ رَجْــعٍ ... وتأبـــى أن تفارقَـــنـــا الوسادة
ولكنِّـــي أرى رأيًـــا
سديـدًا ... سآتــي بالضرائــــر يــا وسادة
تعليقات
إرسال تعليق