- ما يجب أن يقال عن اليمن.


• لو لم تقم طائرات التحالف العربي بعملية ‫#‏عاصفة_الحزم‬؛ لتمكَّنتْ ميلشيات المجرم الحوثي بالاستيلاء على سائر محافظات اليمن بالتحالف مع المحروق علي عبد الله صالح.
• ترجع القبضة الأمنية والعسكرية إلى اليمن، مما يجعل الحراك الشعبي أكثر وعيًا بالهاوية التي سيقع فيها اليمن لو رضي الناس بحكم الحوثي والمحروق.
• تُستأنف الثورة اليمانية بتصعيد شعبي عسكري تشترك فيه جميع الطوائف والأحزاب بدءًا من الاشتراكيين ووصولا إلى تنظيم القاعدة لأن العدو مشترك.
• تبدأ إيران بإرسال مجرميها من الحرس الثوري الإرهابي، وإمداد الحوثي بالسلاح والمُعِدَّات العسكرية كما فعلت مع سفاح الشام.
• إيران الآن في حالة استقواء بسبب التقدم الملحوظ في ملفها النووي الذي تفاوض عليه مع ضَرَّابيها الغرييين، وإذَن:
• سنشهد حالةً يمانيةً مماثلةً للحالة السورية أو أكثر فظاعة، وسيقول أنصار دولة البغدادي:
• يا أهل اليمن! هاهي جارتكم السعودية قد خانتكم، ولم تستنفر شيئًا من قوَّاتها لنجدتكم ومساعدتكم في طرد المحتل الفارسي! لذا:
• فإن عاصفة الحزم؛ هي الحلُّ الأمثل الذي حال دون احتراق اليمن بالتطرُّف اليميني واليساري!
ولا قوةَ إلا بالله!

تعليقات