- طفح الكيل يا مشيخة الفيسبوك!

- واللهِ؛ وصلتْ الوقاحة بمشيخة الفيسبوك -هؤلاء!!!- أن يتكلموا في ما حدث بين الصحابة ويتكلموا في العقيدة وأمور كبيرة؛ وهم -صدِّقوني- لا يحسنون ضبط مسألة واحدة في التيمم! 
وأقول: والله إنهم لا يُحسنون الصلاة إلا تقليدًا! 
بلهَ أن يضبطوا لك قاعدة نحوية أو شيئًا من الأصول! 
وفضلا عن أن يعرفوا طبقات أهل الحديث ومذاهبهم في الجرح والتعديل!!!
أفٍّ لهم!
طفح الكيل، ولو كان شيخنا وسيدنا عمر بن الخطاب حيًّا لضربهم ولأدمى ظهورهم بسعف النخل!

تعليقات