- المستشار الخاص للرئيس الإيراني علي يونسي:
• إيران اليوم إمبراطورية كما كانت عبر التاريخ، وعاصمتها اليوم بغداد.
• جغرافيا إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك.
• كل منطقة الشرق الأوسط إيرانية.
• منافسونا التاريخيون من ورثة الروم الشرقية والعثمانيون مستاؤون من توسعنا.
• سنقف بوجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية.
• الإسلام العروبي حين دخل إلى إيران أصبح إسلاما نقيًّا.
تصريحاته نقلتْها وكالة "إيسنا" للطلبة الإيرانيين.
أمَّا كون إيران إمبراطورية يمتد نفوذها في كل من أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان والبحرين والإمارات واليمن؛ فهذا أمرٌ واقعيٌّ لا يمكن إنكاره.
ولكن؛ لن نخاطب الإيرانيين أنفسهم بالجواب، بل هؤلاء العُربان المتمسِّكين بالذيل الفارسي الصفوي، المحسنين الظنَّ بالتشيُّع الإيراني، هؤلاء الذين لا يدركون حجم الخدعة التي وقعوا فيها بولائهم السافر لهذه "الإمبراطورية" التي تجعل من ضمن أهدافها الكبرى:
• مسح الإسلام العربي، واستبداله بإسلام فارسي لا علاقة بما أنزل على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-.
• إحياء أمجاد الإمبراطورية الفارسية المجوسية.
ولا شك أن كلام هذا الرجل العنصري فيه كفرٌ واضحٌ لا غابرَ عليه، وهو السخرية من الإسلام الذي حمله الصحابة الفاتحون بقيادة سيدنا وقائدنا عمر الفاروق -رضوان الله عليه-، ذلك الإسلام هو الغض الطري الذي أتى به محمدٌ -عليه السلام- من الرسالة السماوية المقدَّسة، فوسمُهُ بالعروبية وأن صار نقيًّا لمَّا دخل فارسَ هو كفرٌ في حدِّ ذاتِهِ لا يحتاج إلى تأويل.
كما أن عبارة "التطرُّف الإسلامي" هي العبارةُ ذاتُها التي استعملها أخوه نتن ياهو في "مسيرة باريس" قبل أكثر من شهر، وهذا كلامٌ مخرجٌ من الملة الإسلامية جُملةً وتفصيلًا.
والتشيُّع الفارسي الذي تدعو إليه إيران وشيوخها هو دينٌ آخَرُ غيرُ الإسلام، فليس هو الدينَ الذي جاء به الصحابة من عند رسول الله -عليه السلامُ- ليفتحوا به بلاد الكفر، وإنما هو شرائع مجوسية شركية يهودية تزخر بها كُتُب الروافض، ومن عَمِيَ عن هذه القراءة فهو قنطرةٌ تمرُّ عليها جحافل إيران لمحو التاريخ الإسلامي... ألا فاحذروا أيها المساكين!
• إيران اليوم إمبراطورية كما كانت عبر التاريخ، وعاصمتها اليوم بغداد.
• جغرافيا إيران والعراق غير قابلة للتجزئة وثقافتنا غير قابلة للتفكيك.
• كل منطقة الشرق الأوسط إيرانية.
• منافسونا التاريخيون من ورثة الروم الشرقية والعثمانيون مستاؤون من توسعنا.
• سنقف بوجه التطرف الإسلامي والتكفير والإلحاد والعثمانيين الجدد والوهابيين والغرب والصهيونية.
• الإسلام العروبي حين دخل إلى إيران أصبح إسلاما نقيًّا.
تصريحاته نقلتْها وكالة "إيسنا" للطلبة الإيرانيين.
أمَّا كون إيران إمبراطورية يمتد نفوذها في كل من أفغانستان والعراق وسوريا ولبنان والبحرين والإمارات واليمن؛ فهذا أمرٌ واقعيٌّ لا يمكن إنكاره.
ولكن؛ لن نخاطب الإيرانيين أنفسهم بالجواب، بل هؤلاء العُربان المتمسِّكين بالذيل الفارسي الصفوي، المحسنين الظنَّ بالتشيُّع الإيراني، هؤلاء الذين لا يدركون حجم الخدعة التي وقعوا فيها بولائهم السافر لهذه "الإمبراطورية" التي تجعل من ضمن أهدافها الكبرى:
• مسح الإسلام العربي، واستبداله بإسلام فارسي لا علاقة بما أنزل على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم-.
• إحياء أمجاد الإمبراطورية الفارسية المجوسية.
ولا شك أن كلام هذا الرجل العنصري فيه كفرٌ واضحٌ لا غابرَ عليه، وهو السخرية من الإسلام الذي حمله الصحابة الفاتحون بقيادة سيدنا وقائدنا عمر الفاروق -رضوان الله عليه-، ذلك الإسلام هو الغض الطري الذي أتى به محمدٌ -عليه السلام- من الرسالة السماوية المقدَّسة، فوسمُهُ بالعروبية وأن صار نقيًّا لمَّا دخل فارسَ هو كفرٌ في حدِّ ذاتِهِ لا يحتاج إلى تأويل.
كما أن عبارة "التطرُّف الإسلامي" هي العبارةُ ذاتُها التي استعملها أخوه نتن ياهو في "مسيرة باريس" قبل أكثر من شهر، وهذا كلامٌ مخرجٌ من الملة الإسلامية جُملةً وتفصيلًا.
والتشيُّع الفارسي الذي تدعو إليه إيران وشيوخها هو دينٌ آخَرُ غيرُ الإسلام، فليس هو الدينَ الذي جاء به الصحابة من عند رسول الله -عليه السلامُ- ليفتحوا به بلاد الكفر، وإنما هو شرائع مجوسية شركية يهودية تزخر بها كُتُب الروافض، ومن عَمِيَ عن هذه القراءة فهو قنطرةٌ تمرُّ عليها جحافل إيران لمحو التاريخ الإسلامي... ألا فاحذروا أيها المساكين!
تعليقات
إرسال تعليق