- تركيا العظيمة ليست مِلْكًا لأتاتورك ومبادئه الخرقاء!
لذا؛ يسعى الحزب الأبيض أن ينجح في تقديم دستور جديد للبلاد، ولكنْ كلمةٌ إلى أصحاب القلوب المرهفة والذين ليس لهم نصيبٌ كبيرٌ من "مادة الصبر": أن يحاولوا مراقبة المسيرة المتألقة حتى سنةِ 2023، وبتوفيق الله وإخلاص هؤلاء الشُّلَّة ستكون سنةُ 2023 بدايةً لحلم الشعوب الإسلامية في كسر الديكتاتورية وإعطائها الضربةَ القاضيةَ!
ولكنْ: هل يستمرُّ تغلُّب حكم الخونة على الأراضي العربية؟
أم هل ستنتصر الثورة العربية لتساند الثورة التركية في بناء الأمل الكبير؟
لا تكن عاطفيًّا أكثرَ من اللازم، "ما أُخِذَ بالقوة لن يُسترَدَّ إلا بالقوة"!
بيننا وبين "مشروع الأمة الواحدة" مزيدٌ من الظلام، مزيدٌ من الدماء!
وكلَّما اشتدَّ الظلامُ آذَنَ الفجرُ بالانبلاج!
مَلْحَمَةٌ وأيُّ ملحمةٍ!!
لذا؛ يسعى الحزب الأبيض أن ينجح في تقديم دستور جديد للبلاد، ولكنْ كلمةٌ إلى أصحاب القلوب المرهفة والذين ليس لهم نصيبٌ كبيرٌ من "مادة الصبر": أن يحاولوا مراقبة المسيرة المتألقة حتى سنةِ 2023، وبتوفيق الله وإخلاص هؤلاء الشُّلَّة ستكون سنةُ 2023 بدايةً لحلم الشعوب الإسلامية في كسر الديكتاتورية وإعطائها الضربةَ القاضيةَ!
ولكنْ: هل يستمرُّ تغلُّب حكم الخونة على الأراضي العربية؟
أم هل ستنتصر الثورة العربية لتساند الثورة التركية في بناء الأمل الكبير؟
لا تكن عاطفيًّا أكثرَ من اللازم، "ما أُخِذَ بالقوة لن يُسترَدَّ إلا بالقوة"!
بيننا وبين "مشروع الأمة الواحدة" مزيدٌ من الظلام، مزيدٌ من الدماء!
وكلَّما اشتدَّ الظلامُ آذَنَ الفجرُ بالانبلاج!
مَلْحَمَةٌ وأيُّ ملحمةٍ!!
تعليقات
إرسال تعليق