- صباحكم أمةٌ واحدةٌ!
ليس هناك أوصياءُ على التراث الإسلامي.
ليس هناك فلانٌ أحقُّ من غيره بتحقيق التراث أو استقرائه.
أهمُّ شيءٍ في الأمر: أن تكون خدمة هذا الموروث الفكري والثقافي على أيدٍ أمينة وعيون بصيرة، حتى يقدِّموه للأمة في الصورة اللائقة به.
كما تفتخر الأمة بهذا الإرث؛ فإنها تسعى لغربلته من شوائبه، إذْ لا قداسةَ لغير كتاب القرآن.
أمةٌ واحدةٌ!
كتابٌ واحدٌ!
قائدٌ واحدٌ!
فلنختلفْ، ما دام أننا نعتصم بالثلاثة!
الاختلاف الراقي أكثر بركةً من توافقٍ على سبيل الإدْهان!
علماءؤنا في كل عصر ومصر؛ هم علماؤنا جميعًا.
المسلمون في كل المعمورة إخواننا، وعلماؤهم ساداتنا.
لذا... ما أروعَ أن تكون إسلاميًّا، الولاء والبراء في الديانة لا ما هو أضيقُ منها.
وأضيَقُ منها "المذهبية" التي تحصرك.
اُدْعُ للأفكار لا الأسماء، لا تكن "ألقابيًّا"!
رحمك الله؛ فأنت المسلم!
ليس هناك أوصياءُ على التراث الإسلامي.
ليس هناك فلانٌ أحقُّ من غيره بتحقيق التراث أو استقرائه.
أهمُّ شيءٍ في الأمر: أن تكون خدمة هذا الموروث الفكري والثقافي على أيدٍ أمينة وعيون بصيرة، حتى يقدِّموه للأمة في الصورة اللائقة به.
كما تفتخر الأمة بهذا الإرث؛ فإنها تسعى لغربلته من شوائبه، إذْ لا قداسةَ لغير كتاب القرآن.
أمةٌ واحدةٌ!
كتابٌ واحدٌ!
قائدٌ واحدٌ!
فلنختلفْ، ما دام أننا نعتصم بالثلاثة!
الاختلاف الراقي أكثر بركةً من توافقٍ على سبيل الإدْهان!
علماءؤنا في كل عصر ومصر؛ هم علماؤنا جميعًا.
المسلمون في كل المعمورة إخواننا، وعلماؤهم ساداتنا.
لذا... ما أروعَ أن تكون إسلاميًّا، الولاء والبراء في الديانة لا ما هو أضيقُ منها.
وأضيَقُ منها "المذهبية" التي تحصرك.
اُدْعُ للأفكار لا الأسماء، لا تكن "ألقابيًّا"!
رحمك الله؛ فأنت المسلم!
تعليقات
إرسال تعليق