- مرحبًا بالطيران الحربي المصري في ليبيا!
مرحبًا -بعده- بطيران التحالف الدولي لضرب "الإرهاب" في ليبيا الشقيقة!
عبد الله الثني والسيسي وابن زايد كلُّهم قدَّموا طلبًا بالتدخل العاجل والفوري للتحالف الدولي كي يشنَّ هجماتٍ جويةً على ما يصفونه بـ"معاقل تنظيم الدولة الإسلامية" في ليبيا.
سارعتْ فرنسا لضمِّ صوتها لصوت مصر في طلب التدخل الجوي لمطاردة "الإرهابيين" في ليبيا.
قبل ذلك إيطاليا قالت: نحن مستعدون للتدخل في ليبيا إذا اقتضى الأمر.
مشاهد المسرحية مكتملة، لم يرتوِ النظام العالمي من دماء المسلمين في سوريا والعراق؛ فها هو يستعدُّ لوجبة أخرى في طرابلس الغرب!
كلُّ مَن لا يفهم هذا فهو احد رجلين:
• لا يعيش في هذا الكوكب ولا يعرف التاريخ ولا سايكس بيكو.
• منافق خائن مثل منافقي وخونة "الثورة العربية الكبرى" التي ستحل ذكراها المئوية العام القادم 2016.
أدعو كلَّ من يتعاطف مع "داعش" أن يُعيد النظر في تاريخ الـ 100 سنة الماضية، ويدرس عن كثبٍ خطط الأعداء، ويعرف كيف اقتسموا "تركة الرجل المريض"، وكيف استعانوا بالخونة من العُربان والأتراك أعداء الأمة الإسلامية.
اتقوا الله يا من يتعاطفون مع "داعش"، احذروا أن تكونوا أداةً في أيدي النظام العالمي المجرم، تآلفوا مع إخوانكم المسلمين، تخلَّصوا من الحزبية الضيقة!
مرحبًا -بعده- بطيران التحالف الدولي لضرب "الإرهاب" في ليبيا الشقيقة!
عبد الله الثني والسيسي وابن زايد كلُّهم قدَّموا طلبًا بالتدخل العاجل والفوري للتحالف الدولي كي يشنَّ هجماتٍ جويةً على ما يصفونه بـ"معاقل تنظيم الدولة الإسلامية" في ليبيا.
سارعتْ فرنسا لضمِّ صوتها لصوت مصر في طلب التدخل الجوي لمطاردة "الإرهابيين" في ليبيا.
قبل ذلك إيطاليا قالت: نحن مستعدون للتدخل في ليبيا إذا اقتضى الأمر.
مشاهد المسرحية مكتملة، لم يرتوِ النظام العالمي من دماء المسلمين في سوريا والعراق؛ فها هو يستعدُّ لوجبة أخرى في طرابلس الغرب!
كلُّ مَن لا يفهم هذا فهو احد رجلين:
• لا يعيش في هذا الكوكب ولا يعرف التاريخ ولا سايكس بيكو.
• منافق خائن مثل منافقي وخونة "الثورة العربية الكبرى" التي ستحل ذكراها المئوية العام القادم 2016.
أدعو كلَّ من يتعاطف مع "داعش" أن يُعيد النظر في تاريخ الـ 100 سنة الماضية، ويدرس عن كثبٍ خطط الأعداء، ويعرف كيف اقتسموا "تركة الرجل المريض"، وكيف استعانوا بالخونة من العُربان والأتراك أعداء الأمة الإسلامية.
اتقوا الله يا من يتعاطفون مع "داعش"، احذروا أن تكونوا أداةً في أيدي النظام العالمي المجرم، تآلفوا مع إخوانكم المسلمين، تخلَّصوا من الحزبية الضيقة!
تعليقات
إرسال تعليق