- فائدة قرآنية أولى:
سورتان في القرآن بدأتْ كلٌّ منهما بـ"الويل":
(ويلٌ للمطفِّفين).
(ويلٌ لكلِّ هُمَزة لُمَزة).
أولاهما في أموال الناس، والأخرى في أعراض الناس، فإياك أن تظلم الناس في أموالهم وأعراضهم!
[منقول]
- فائدة قرآنية أخرى:
من الأنسب لمكانتك العلمية حين تصادف قولًا جديدًا في العقيدة أو الفقه أو أيِّ علمٍ من العلوم أن تقول: "ربِّ زدني علمًا"، بدل أن تكون ممَّن: "فرحوا بما عندهم من العلم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون".
سورتان في القرآن بدأتْ كلٌّ منهما بـ"الويل":
(ويلٌ للمطفِّفين).
(ويلٌ لكلِّ هُمَزة لُمَزة).
أولاهما في أموال الناس، والأخرى في أعراض الناس، فإياك أن تظلم الناس في أموالهم وأعراضهم!
[منقول]
- فائدة قرآنية أخرى:
من الأنسب لمكانتك العلمية حين تصادف قولًا جديدًا في العقيدة أو الفقه أو أيِّ علمٍ من العلوم أن تقول: "ربِّ زدني علمًا"، بدل أن تكون ممَّن: "فرحوا بما عندهم من العلم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون".
تعليقات
إرسال تعليق