- في الاجتماع الأول الذي عقده أردوغان في القصر الرئاسي الجديد؛ غابت صورة
مؤسس تركيا الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، وقد أثار هذا الحدث موجة غضب
عارمة في صفوف العلمانية التركية!
ورغم أن مؤسسة الرئاسة سارعت إلى "تبرير" غياب الصورة بأن أعمال القصر لا تزال قائمة؛ إلا أن هذا الاجتماع له دلالة قوية للإعلان على بدء تصفية العلمانية من تركيا و"أسلمة المجتمع التركي من جديد"!
تقول الباحثة السياسية إحسان الفقيه: "إن غياب أتاتورك عن القصر الرئاسي، لم يكن غياب (صورة) لكنه كان تغييب (فكرة) جثمت على بلاد الخلافة الإسلامية عقودا طويلة"*.
_________________
* من مقالة لها بعنوان: "غياب صورة أتاتورك عن قصر أردوغان..أبعاد ودلالات" منشورة على الموقع الإخباري الإلكتروني "عربي21".
ورغم أن مؤسسة الرئاسة سارعت إلى "تبرير" غياب الصورة بأن أعمال القصر لا تزال قائمة؛ إلا أن هذا الاجتماع له دلالة قوية للإعلان على بدء تصفية العلمانية من تركيا و"أسلمة المجتمع التركي من جديد"!
تقول الباحثة السياسية إحسان الفقيه: "إن غياب أتاتورك عن القصر الرئاسي، لم يكن غياب (صورة) لكنه كان تغييب (فكرة) جثمت على بلاد الخلافة الإسلامية عقودا طويلة"*.
_________________
* من مقالة لها بعنوان: "غياب صورة أتاتورك عن قصر أردوغان..أبعاد ودلالات" منشورة على الموقع الإخباري الإلكتروني "عربي21".
تعليقات
إرسال تعليق