- إذا اتَّبعتَ الحق لكونِهِ صادرًا من فلان؛ فأنت غيرُ مخلص لله في ذلك!
ولا تزال عقلية المسلمين اليومَ هي الميول إلى الحق إذا جاء به شيخنا أو خِرِّيجُ جماعتنا أو ابنُ مدينتنا أو إقليمنا أو من يتكلم بلساننا أو من نحبُّهُ لأيِّ مصلحة قومية أو دنيوية أخرى، وهذا ليس من سيما أتباع الأنبياء، وإنما هو من شيم أهل الكتاب الذين لا يقبلون من الحق إلا ما وافق أهواءهم، وإنها علة تجعل ديانتنا عرضة لأمزجتنا، فإذا ازداد هذا وصار ملازمًا لنا... فاحزُرْ كم ابتعدْنا عن الحقِّ!
ولا تزال عقلية المسلمين اليومَ هي الميول إلى الحق إذا جاء به شيخنا أو خِرِّيجُ جماعتنا أو ابنُ مدينتنا أو إقليمنا أو من يتكلم بلساننا أو من نحبُّهُ لأيِّ مصلحة قومية أو دنيوية أخرى، وهذا ليس من سيما أتباع الأنبياء، وإنما هو من شيم أهل الكتاب الذين لا يقبلون من الحق إلا ما وافق أهواءهم، وإنها علة تجعل ديانتنا عرضة لأمزجتنا، فإذا ازداد هذا وصار ملازمًا لنا... فاحزُرْ كم ابتعدْنا عن الحقِّ!
تعليقات
إرسال تعليق