- 42 قتيلا في جيش الـcc بمنطقة #العريش في #سيناء.
__________________________________________
لم يكتمل النصاب، فهذا الجيش الفاجر قتل المئات في يوم واحد؛ هو "يوم رابعة والنهضة"، إرضاءً للصهاينة والأمريكان، ولن يستردَّ المصريُّون كرامتهم إلا بالقوة، لأن ديننا الإسلامي علَّمنا أن نكون رحماء، وعلَّمنا أن نكون أقوياء!
لكلِّ من ينكر عليَّ ما يراه "تشدُّدًا" في موقفي هذا؛ أقول له:
قال رسول الله -عليه السلام-: "مَن قُتل دون ماله فهو شهيد، ومن قُتل دون عرضه فهو شهيد، ومن قتل دون نفسه فهو شهيد"، والدفاع عن النفس والعرض والمال والأرض هي جبلة طبيعية قبل أن تكون حكما شرعيا، فما بالك إذا كان الاعتداء موجَّهًا إلى أعظم ما يعتزُّ به الإنسان؟! فالاعتداء على الدين هو أعظم جريمة في الكون، والدفاع عن الدين أعظم خدمة إنسانية شريفة، والشرف -كل الشرف- أن يموت الإنسان مدافعًا عن عقيدته الإسلامية وعن عرضه ونفسه وأرضه.
فأما العويل والنواح وبكاء الأطلال فلن يحرر الأقصى ولن يستعيد الأندلس!
أقول لك يا صاحبي؛
حياة الذُّلِّ تعيسة، و"أن يعيش الإنسانُ غزالًا لنفسه؛ خيرٌ من أن يعيش كلبًا لسيِّده" -كما يقال-، وكان العربيُّ -قديمًا- يصبِّحُ الإغارةَ على قبيلة بأكملها إذا بلغه أن بعضهم اعتدى على شيء من عرضه، فمتى تنتفض -يا عربيَّ اليوم!- بعدما اغتصبوا بلادك ودنَّسوا مقدَّساتك وأفسدوا عرضك وسرقوا مالك وقتلوا إخوانك وعاثوا في أرضك ظلمًا كبيرًا !! متى تنتفض؟!
__________________________________________
لم يكتمل النصاب، فهذا الجيش الفاجر قتل المئات في يوم واحد؛ هو "يوم رابعة والنهضة"، إرضاءً للصهاينة والأمريكان، ولن يستردَّ المصريُّون كرامتهم إلا بالقوة، لأن ديننا الإسلامي علَّمنا أن نكون رحماء، وعلَّمنا أن نكون أقوياء!
لكلِّ من ينكر عليَّ ما يراه "تشدُّدًا" في موقفي هذا؛ أقول له:
قال رسول الله -عليه السلام-: "مَن قُتل دون ماله فهو شهيد، ومن قُتل دون عرضه فهو شهيد، ومن قتل دون نفسه فهو شهيد"، والدفاع عن النفس والعرض والمال والأرض هي جبلة طبيعية قبل أن تكون حكما شرعيا، فما بالك إذا كان الاعتداء موجَّهًا إلى أعظم ما يعتزُّ به الإنسان؟! فالاعتداء على الدين هو أعظم جريمة في الكون، والدفاع عن الدين أعظم خدمة إنسانية شريفة، والشرف -كل الشرف- أن يموت الإنسان مدافعًا عن عقيدته الإسلامية وعن عرضه ونفسه وأرضه.
فأما العويل والنواح وبكاء الأطلال فلن يحرر الأقصى ولن يستعيد الأندلس!
أقول لك يا صاحبي؛
حياة الذُّلِّ تعيسة، و"أن يعيش الإنسانُ غزالًا لنفسه؛ خيرٌ من أن يعيش كلبًا لسيِّده" -كما يقال-، وكان العربيُّ -قديمًا- يصبِّحُ الإغارةَ على قبيلة بأكملها إذا بلغه أن بعضهم اعتدى على شيء من عرضه، فمتى تنتفض -يا عربيَّ اليوم!- بعدما اغتصبوا بلادك ودنَّسوا مقدَّساتك وأفسدوا عرضك وسرقوا مالك وقتلوا إخوانك وعاثوا في أرضك ظلمًا كبيرًا !! متى تنتفض؟!
تعليقات
إرسال تعليق