- هذا المنزل من قرطبة، والفتاة من تركيا، والدتها سوريَّة هاجرت إلى
اسطنبول وهي صغيرة، فتزوجتْ بشابٍّ تركيٍّ من البلقان، يُجيد العربية ويعزف
على البزغ، فكانت ابنتُهُ شاعرةً ومهندسة معمارية، كانتْ يومًا ما على
ضفاف البوسفور حتى عثر عليها أحد الغرباء، قال لها:
هل يمكن أن أراك في بيتك؟
قالت:
نعم، أنتظر فقط إعلان الخلافة!
شعر بأنها مجنونة مثله، ولذا اتفقا بعد ذلك.
هل يمكن أن أراك في بيتك؟
قالت:
نعم، أنتظر فقط إعلان الخلافة!
شعر بأنها مجنونة مثله، ولذا اتفقا بعد ذلك.
تعليقات
إرسال تعليق