- سبحان الله!
أركان النفاق والمؤامرة ضد أمتنا الإسلامية تنكشف عوراتها كلَّ يوم، وتظهر تقاطعاتها رغم المفارقات الكبرى بين عقائدها -على الأقل في الظاهر-.
ها هي جماعة الرجل التقي النقي "فتح الله غولن" تطعن في المقاومة الفلسطينية "حماس" بمجرد تخلِّيها عن محور "المقاومة والممانعة" المزعوم والمتمثل في: النظام السوري والإيراني وحزب اللات، ليقول أحد كتَّاب هذه الجماعة -وهو: علي بولاج، أحد أهم كتاب صحيفة (زَمَانْ) التابعة لجماعة غولن-: إن "حماس" خسرتْ المعركة لهروبها من "دمشق"، ووقوعها في حضن "تركيا وقطر"!!
يعني: كل هؤلاء يقودون هجومًا منظَّما وبأشكال مختلفة؛ ضدَّ التحرُّك الإسلامي -على بطئه- ويريدون إطفاء نور الله، والله متمُّ نوره ولو كره الكافرون والمنافقون!
أقول لكم شيئًا واحدًا فقط: لو كانت "داعش" موجودةً في فلسطين؛ فوالله وبالله وتالله ستقوم بقتال "حماس" وذبح قيادات "حماس والجهاد الإسلامي" لكونها قيادات كافرة مرتدَّة!!
هم الذين قتلوا وقاتلوا ثوَّار سوريا بما فيهم "جبهة النصرة"، هؤلاء هم المرجفون والمنافقون الذين ذكرهم الله في كتابه، وحذَّر منهم رسولَه -عليه السلام-، فاحذروهم!
أركان النفاق والمؤامرة ضد أمتنا الإسلامية تنكشف عوراتها كلَّ يوم، وتظهر تقاطعاتها رغم المفارقات الكبرى بين عقائدها -على الأقل في الظاهر-.
ها هي جماعة الرجل التقي النقي "فتح الله غولن" تطعن في المقاومة الفلسطينية "حماس" بمجرد تخلِّيها عن محور "المقاومة والممانعة" المزعوم والمتمثل في: النظام السوري والإيراني وحزب اللات، ليقول أحد كتَّاب هذه الجماعة -وهو: علي بولاج، أحد أهم كتاب صحيفة (زَمَانْ) التابعة لجماعة غولن-: إن "حماس" خسرتْ المعركة لهروبها من "دمشق"، ووقوعها في حضن "تركيا وقطر"!!
يعني: كل هؤلاء يقودون هجومًا منظَّما وبأشكال مختلفة؛ ضدَّ التحرُّك الإسلامي -على بطئه- ويريدون إطفاء نور الله، والله متمُّ نوره ولو كره الكافرون والمنافقون!
أقول لكم شيئًا واحدًا فقط: لو كانت "داعش" موجودةً في فلسطين؛ فوالله وبالله وتالله ستقوم بقتال "حماس" وذبح قيادات "حماس والجهاد الإسلامي" لكونها قيادات كافرة مرتدَّة!!
هم الذين قتلوا وقاتلوا ثوَّار سوريا بما فيهم "جبهة النصرة"، هؤلاء هم المرجفون والمنافقون الذين ذكرهم الله في كتابه، وحذَّر منهم رسولَه -عليه السلام-، فاحذروهم!
تعليقات
إرسال تعليق