-
كليب فيديو لأغنية تركية محتواه أنَّ شابَّة استقلَّتْ حافلة النقل الحضري،
وجلستْ في أحد المقاعد وكانت تخرج من سمَّاعات الأذن موسيقى معيَّنة، كان
الشاب المقابل لها قد أعجب بجمالها، واسترق السمع من تلك الموسيقى التي
تسمعها.. بعد لحظات نزلت الفتاة في المحطة الأولى، واصلت الحافلة مسيرتها
ليجد الشاب نفسه في ضياع: كيف أتوصل إلى تلك الفتاة؟
أمضى ذلك المساء كلَّهُ يبحث عن الصفحة الرسمية للفرقة التي أصدرت تلك الموسيقى، فوجد صفحتهم الرسمية على الفيسبوك، ثم دخل إلى قائمة المعجبين بتلك الصفحة وعددهم بالآلاف!!! باحثًا عن تلك التي أخذتْ بقلبه!
وجدها... بالصورة والاسم!
أرسل إليها طلب صداقة، وافقتْ، كلَّمها بما يختلج في قلبه المسكين.. سعِدتْ بذلك.. تمَّ اللقاء في شاطئ اسطنبول.. وكان اللقاء الأول!
والقُبلة الأولى!
أمضى ذلك المساء كلَّهُ يبحث عن الصفحة الرسمية للفرقة التي أصدرت تلك الموسيقى، فوجد صفحتهم الرسمية على الفيسبوك، ثم دخل إلى قائمة المعجبين بتلك الصفحة وعددهم بالآلاف!!! باحثًا عن تلك التي أخذتْ بقلبه!
وجدها... بالصورة والاسم!
أرسل إليها طلب صداقة، وافقتْ، كلَّمها بما يختلج في قلبه المسكين.. سعِدتْ بذلك.. تمَّ اللقاء في شاطئ اسطنبول.. وكان اللقاء الأول!
والقُبلة الأولى!
تعليقات
إرسال تعليق