- اللهم إني آدميٌّ!

- بلغني خبرٌ مَفادُهُ أنَّ أحدَهم يستنكر عليَّ ما أنشرُهُ حول "الحبِّ والغزل والعشق"، وقال: "كيف له أن يكتب في ذلك وهو متديِّنٌ"!!
وبلغني أنه لا يزال مستغربًا وشاجبًا ومندِّدًا ومستنكرًا... إلى حدِّ الآنَ! رغم المَساعي المبذولة في تهدئةِ رَوْعِــــهِ!!
عجبًا!
أنا أمارس وظيفةً طبيعيَّةً خُلقتْ منذ أن استيقظ آدم -عليه السلام- ليجد بقُرْبِــهِ مخلوقًا جديدًا أنثويًّا اسمُهُ "حوَّاء"، حين خُلِقَتْ هذه الـ"حوَّاءُ" من ضِلَعِ أبينا آدمَ، مِن تحت قلبِهِ..
أيكون هؤلاء من غير نسل آدم مثلاً؟!!!

تعليقات