- قبل قليل؛ وبعد صلاة الجمعة صلَّى [المالكيَّةُ] صلاة الغائب على أرواح
ضحايا الطائرة العسكرية -رحمة الله عليهم جميعًا-، والمعروف أنَّ
المالكيَّةَ لا يروْن مشروعية صلاة الغائب، ويعتبرونها من خصوصيات النبي
-عليه السلام-، والذين أخذوا بها اعتبروا لها شروطًا منها: ألا يكون الناس
قد صلَّوا على هؤلاء الموتى، ومنهم من أوجب أن يكون الميت قد قُبض في ديار
الكفر إلى غيرها من فروع المسألة...
الشاهد؛ هو مدى التحويلات الخطيرة التي وضعها الغلام [وزير الشؤون التي تُسمَّى دينيَّةً] في المذهب المالكي، وينبغي على أهل الفقه والصلاح ألاَّ يتساهلوا في الردِّ على هذا الدَّعيِّ وأتباعه من أئمة الراتب، فقد غيَّروا كثيرًا من المسائل العلمية ونسبوها لمالكٍ ليُروِّجوا بذلك آراءهم الكاسدة ... والله المستعان!
الشاهد؛ هو مدى التحويلات الخطيرة التي وضعها الغلام [وزير الشؤون التي تُسمَّى دينيَّةً] في المذهب المالكي، وينبغي على أهل الفقه والصلاح ألاَّ يتساهلوا في الردِّ على هذا الدَّعيِّ وأتباعه من أئمة الراتب، فقد غيَّروا كثيرًا من المسائل العلمية ونسبوها لمالكٍ ليُروِّجوا بذلك آراءهم الكاسدة ... والله المستعان!
تعليقات
إرسال تعليق