-
كنتُ أحضِّرُ نفسي لأكتب عن (الأندلس)؛ فبدا جرح (سوريا) نازفًا لا يتوقف،
ثم سمعتُ صيحاتٍ مُروِّعةً من (العراق)، وانتهى إليَّ دبيبُ الفتنة في
(تركيا)... ثم التفتُّ إلى أقطار العالم الإسلاميِّ واحدًا تلو الآخر
فألفيتها: بين جريحٍ وطريدٍ وقتيلٍ ... وخائنٍ يضربُ الصَّفقة مع الغزاةِ!
ويلكِ يا أمَّةَ محمَّدٍ! ما أسرعكِ في نهشِ بعضك...
تعليقات
إرسال تعليق