-
لا أزال أتذكر ما سماه شيخنا أبو عبد المعز (قياس الأجور) حين أخبرته بأن
بعض كبار الفقهاء في زمننا قال: ما دام أنَّ كل خطوة يخطوها المسلم إلى
المسجد صدقة -كما في الحديث المشهور- فكذلك يترتب الأجر على دوران عجلة
السيارة التي يركبها صاحبها إلى المسجد!!! قال: كل دورة للعجلة كخطوة!!!
ذكر هذا في شرحه على (رياض الصالحين).
تعليقات
إرسال تعليق