- لا أكتم أني مهتمٌّ بقضيَّة مصر أكثر من أيِّ شيءٍ، وذلك لملابساتٍ عدَّةٍ منها:
* أن المسلمين كالجسد الواحد.
* أن الظلم قد وقع عليهم بما لا شكَّ فيه، وليست فتنةً بحيث يكون اجتنابها أولى.
* أن الحرب على الإسلام بادية للعيان.
* أن أدعياء (السنة والجماعة) أضلُّوا الناس حين أفتوا بمحاربة المسلمين.
* أن مصر مركز العالم الإسلامي، والبلدان من حاوليها تتأثر بها ولا بدَّ.
* أن العصبية الطائفية من (جهلة السلفيين) بلغت ذروتها ولم تأبهْ للدماء التي تُراق.
* أن الصليبية فعلتْ فعلتها على الهواء مباشرةً.
* أن حرق المساجد كفرٌ مخرج من الملة الإسلامية.
* أن جرائم القتل والحرق والتشويه ثم اتهام المقتولين بالإرهاب؛ لا يمكن
لكائن حيٍّ التغاضي عنها، وإلا فهو متهم في (كونه ذا ضمير حيٍّ).
* أن الممالك الراعية (للسنة والجماعة) كانت تنافق في السر، وهي الآن تنافق وتجاهر بالكفر وحرب الإسلام علانية بتزكية شيوخ العار.
تعليقات
إرسال تعليق