-
ومما استفدتُّهُ منها كذلك؛ أن من العطور ما هو قائمٌ بذاته، يعني لا
يحتاج إلى أن يخالطه عطر آخر، فكانت النتيجة المشؤومة: أنَّ هناك خيارين
لي: إما ألا أكون أوركيدًا، وإما أن أبقى منفرِدًا، قالتْ هذا رغم أن
كونفشيوس وصف الأوركيد بأنه "عطر الملوك"، فلم أجد إلا قول ابن يعقوب:
والله المستعان على ما تصفون!
تعليقات
إرسال تعليق