-
الفتنة الطائفية في سوريا تجاوزتْ أحكام الشريعة والقانون وكل شيء،
المسلمون -هنالك- حريصون على تقتيل بعضهم بعضا، هذا هو الحقد الطائفي الذي
لا يبيحه إلا مجنونٌ!!!
وهل بقي لنا أن نتشرَّف بالانتساب إلى أهل السنة؟
ثم يقول لك: ثورة من أجل الحرية!!! يا حبيبي؛ بناتك وأخواتك يعشنَ في هامش
الحياة على حدود الدول الأوروبية ويغرقنَ في أعماق البحار وما لا علم لنا
به من الخزي والعار..
ثم لا تجد ما تقول إلا أن تردد: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وحسبنا الله ونعم الوكيل!
تعليقات
إرسال تعليق